The Single Best Strategy To Use For المكائد في بيئة العمل
The Single Best Strategy To Use For المكائد في بيئة العمل
Blog Article
قصة لينكدإن المرجع الرئيسي للتوظيف وبناء العلاقات المهنية
وشهد مكتب للمحاسبة والاستشارات الضريبية تحول حمامة السلام "فاطمة" إلى "حدأة" تخصصها إشعال الحرائق والتأكد من بقائها متوهجة. ضحايا فاطمة كثيرون في المكتب، منهم من اكتشف باكراً أن طريقتها الناعمة وأسلوبها اللطيف المهتم بتفاصيل الجميع ليس إلا ستاراً لنياتها المتسلقة على أكتافهم والانتهازية المعتمدة على الطعن في قدرات الزملاء والزميلات والتشكيك في مهاراتهم، لا تنمية قدراتها أو تقوية مهاراتها.
لا تعامل الآخر بمعاملته، كن متواضعاً ودع الوقت يثبت للجميع من أنت.
التعامل مع هذه المواقف بحكمة وهدوء هو مفتاح الحفاظ على توازننا المهني والنفسي. في هذا المقال، سنناقش كيف يمكن للفرد التصرف بذكاء مع مكائد العمل وتحويلها إلى فرص للتطور.
هذا المقال غير مفيد مع بغض الفئات البشرية المعفنة الفاسدة
على سبيل المثال؛ يقوم زميل لك بالتودد إلى مدير العمل من خلال نقل أقوال مكذوبة عنك في حق المدير.
وأكمل "بعد الاعتراف لنفسك أن بعض تصرفاتك تسبب مشكلة حقيقية لمن حولك، ابدأ بمراقبة تصرفاتك أثناء التواجد في العمل، وامتنع تماما عن أي سلوك قد تشك في أنه يؤثر سلبا على علاقتك بزملائك.
بيئة التحقيق: تركز على العلوم والرياضيات لحل المشاكل، وتشجع هذه البيئة على الإستقلال والإبداع، كما أن الأشخاص الذين يميلون إلى هذه البيئات يفضلون العمل بعقلهم على المهام الجسدية والعملية.
بين مبدأ "فرق تسد"، والاعتماد على الموظف "الزومبجي" ليكون عيون وآذان المدير في المكان، تشيع أجواء سامة في مكان العمل، غالباً لا يكتشف المكائد في بيئة العمل أثرها المميت إلا بعد أن تكون قد تمكنت من مفاصل العمل تماماً.
ويقدم المؤلف عدداً من النصائح للموظف المتفاني عن كيفية التلاعب بأولئك الذين يناصبونه العداء لتحقيق ما يطمح إليه في العمل. الكتاب يحمل شعار: "كيف تطور نفسك وتحقق طموحك في العمل على أكتاف معوقي العمل ومعطليه".
المقالات الأشخاص التعلم الوظائف الألعاب الحصول على التطبيق
يقال إن فلاناً "أكل خازوقاً" أو تخوزق، أو أعطي لصديقه "زمبة" إذا أصابته مصيبة أو وقع في ورطة. كما يقال إن فلاناً رجل (زومبجي)، والزومبة كلمة تعني المسمار، والزومبجي هو الذي يدق المسامير أو يخلعها، والمعنى أنه طعنه من الخلف، أو كان سبباً في مشكلة أوقعه فيها.
إن كان هناك شخص واحد يكرهك فإن ذلك قد لا يعني بالضرورة أنك مسؤول عن سبب الكراهية، أما أن يتفق أغلب زملاء العمل على عدم الارتياح لك؛ فهنا عليك أن تقتنع بأن المشكلة تكمن في تصرفاتك بالفعل".
وفي الأزمنة الحديثة، نقح بعضهم الكلمة، وخففوا من وقعها المريع، فيقال إن أحدهم أعطى زميله "إسفين" في العمل، أو أسفنه، أي شوه صورته أو تحدث عنه بسوء أمام الإدارة.